البحر المسجور في تفسير القرآن بمحض النور – جزآن

4٬467
تفسير نفيس لم يجد الزمان بمثله إلا لخواص الأمة المحمدية. تناول فيه الأستاذ بقلمه الفياض تفسير القرآن العظيم و اتبع فيه منهاجا فريدا لم يسلكه سابق ولا لاحق، فقد فسر الآية على أربعة أوجه (ولكل وجهة هو موليها ) فقد أتى فيه بالعجب العجاب، ولكن المنية عجلت بالأستاذ فتوقف المدد عند قوله تعــالى
 ( و من الناس من يشتري نفسه ابتغاء مـرضـات الله،  و الله رؤوف بالعباد)

قد يعجبك ايضا المزيد عن المؤلف

التعليقات مغلقة.