البحر المسجور في تفسير القرآن بمحض النور – جزآن
تفسير نفيس لم يجد الزمان بمثله إلا لخواص الأمة المحمدية. تناول فيه الأستاذ بقلمه الفياض تفسير القرآن العظيم و اتبع فيه منهاجا فريدا لم يسلكه سابق ولا لاحق، فقد فسر الآية على أربعة أوجه (ولكل وجهة هو موليها ) فقد أتى فيه بالعجب العجاب، ولكن المنية عجلت بالأستاذ فتوقف المدد عند قوله تعــالى
( و من الناس من يشتري نفسه ابتغاء مـرضـات الله، و الله رؤوف بالعباد)










التعليقات مغلقة.